حالات تعليمية للسبورات البيضاء التفاعلية
حالات تعليمية للسبورات البيضاء التفاعلية
في القرن الحادي والعشرين، أصبحت السبورات التفاعلية هي التكوين القياسي للفصول الدراسية المستقبلية. في مثل هذه الفصول الدراسية، يستمتع المعلمون والطلاب بالفصل.
1. متعة المشاركة
تعد السبورات البيضاء التفاعلية منصة مثالية لتعزيز مشاركة الطلاب فيهاالتدريس في الفصول الدراسية. نظرًا لميزاته التفاعلية الفريدة، فإن الطلاب متحمسون ومتشوقون للاتصال بهم
إلى السبورة البيضاء لتوضيح للفصل بأكمله ما تعلموه في الفصل. الطلاب الذين عادة ما يشعرون بالملل من التدريس التقليدي في الفصول الدراسية يركزون أيضًا بشكل أكبر على المعلمين وموضوعات التدريس لأنهم يأملون في استخدامها ألواح الكتابة التفاعلية.
يمكن أن يؤدي استخدام السبورات التفاعلية إلى تقديم أنواع مختلفة من موارد الوسائط المتعددة في الوقت الفعلي بسهولة، مثل: مقاطع الفيديو والصور والرسوم المتحركة وصفحات الويب وما إلى ذلك. ويمكن تنظيم هذه المواد وعرضها والتحكم فيها بطريقة مستهدفة من خلال"السحب والإسقاط"و"تعليق"، مما يجعل العرضوسائل التعليم&نبسب;أكثر مرونة. إنه يحل مشكلة البرامج التعليمية شديدة الترسيخ في بيئة نظام عرض الكمبيوتر الفردي السابق، مما يجعل عملية التدريس أكثر تعقيدًا"توليدي".
بالإضافة إلى ذلك، ووفقًا للمقررات الدراسية والمواضيع المختلفة، فإن استخدام السبورات البيضاء التفاعلية مع الأقلام ذات الألوان المتنوعة يجعل عملية التدريس ملونة وأكثر فريدة من نوعها. لأن استخدام الألوان لتغيير الخطوط وإضافة التعليقات التوضيحية في الوقت الفعلي للتأكيد على النقاط الرئيسية يمكن أن يجذب انتباه الطلاب بشكل أفضل.
وقد أكدت التقارير الأخيرة أن استخدام السبورات البيضاء التفاعلية في التدريس في الفصول الدراسية يمكن أن يحسن درجات الطلاب بشكل كبير. خاصة بالنسبة للطلاب الذين يعانون من صعوبات في التعلم ودرجات منخفضة، فإنه يمكن أن يحفز إمكانات التعلم لديهم. روي مدرس في مدرسة ثانوية، ومعظم طلابه يعانون من صعوبات في التعلم. ومن خلال استخدام الألعاب التعليمية التفاعلية على السبورة التفاعلية، وجد أنه بالإضافة إلى تحسين المشاركة في التعلم، فقد تم أيضًا تقليل بعض المشكلات السلوكية لدى الطلاب."ومن الأسهل التواصل مع هؤلاء الأطفال، وخاصة بعض الطلاب المصابين بالتوحد، كما يمكن أن يجذب انتباه الأطفال المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه."