السبورة التفاعلية هي شاشة عرض حساسة للمس على أحدث طراز
السبورة التفاعليةهي شاشة حديثة حساسة للمس ويمكن تركيبها على الجدران أو استخدامها كجهاز سطح الطاولة. فهو يجمع بين قوة تقنية شاشة اللمس المتقدمة والبرامج البديهية لإنشاء تجربة تفاعلية سلسة. يستطيع المعلمون ومقدمو العروض والمتعاونون كتابة المحتوى الرقمي ورسمه ومعالجته بدقة وسهولة.
تتضمن الميزات الرئيسية للسبورة التفاعلية 2.0 ما يلي:
القدرة على اللمس المتعدد:
يمكن للمستخدمين التفاعل معاللوح الابيضباستخدام نقاط اتصال متعددة، مما يسمح بالعمل التعاوني والمشاركة الجماعية.
الشرح الرقمي:
يستطيع المعلمون ومقدمو العروض إضافة تعليقات توضيحية إلى المستندات والعروض التقديمية والرسوم البيانية في الوقت الفعلي، مما يعزز تجربة التعلم والعرض التقديمي.
الاتصال اللاسلكي:
اللوح الابيض يمكنه الاتصال بالهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة، مما يتيح مشاركة المحتوى والتعاون بسلاسة.
التطبيقات التفاعلية:
تعمل مكتبة التطبيقات التعليمية والتجارية التفاعلية على تعزيز تعدد استخدامات السبورة البيضاء، مما يجعلها أداة ديناميكية لأغراض مختلفة.
السبورة التفاعليةلقد نال الإصدار 2.0 بالفعل الثناء من المتبنين الأوائل في قطاع التعليم. أبلغ المعلمون عن زيادة مشاركة الطلاب، وتحسين الفهم، وبيئة الفصول الدراسية الأكثر تفاعلية. وبالمثل، وجدت الشركات أن التكنولوجيا لا تقدر بثمن لجلسات العصف الذهني والعروض التقديمية والتعاون عن بعد.
وعلق الأستاذ الدكتور جين سميث قائلاً:"لقد أحدثت السبورة التفاعلية 2.0 تحولاً في الطريقة التي أقوم بالتدريس بها. فهو يبقي طلابي منشغلين ويجعل المفاهيم المعقدة أسهل في الفهم."
من المقرر أن تُحدث السبورة التفاعلية 2.0 تغييرًا جذريًا في مجال التعليم والتعاون بين الشركات، حيث تعمل على سد الفجوة بين طرق التدريس التقليدية والتعلم التفاعلي الحديث. وبفضل واجهته سهلة الاستخدام وميزاته القوية، فإنه يَعِد بالدخول في عصر جديد من المشاركة والابتكار.
ترقبوا المزيد من التحديثات حول هذا التطور المثير!